ظل يلاحقنى بين جدران داكرتى بيت فى فى لحزانا ازلية يكبلنى و يرمى بى الى بحر عميق لا يعمل فى قعره الا صرخات من
طيوف عابرة و اسئلةلا اجابة لها فى قاموس الحياة الفانية ظل حزين يتبعنى ادا اخدت شمس المسارات طريق الصدق على ارض
القلوب الصابرة و يفتح لى ابوابامن رماد و يرسم لى دربا من الدمع دربا طويلا, .تحار فيه المسافات و تدمع فيه كل ساق تسعى
غلى البهحة,ظل حزين بين جدران داكرتى ,يمشى بين خمائلقد يبست,و على مشاعر قد ارهقت ,من فيض المحبة حتى جفت منابعها لتصحو من حلم لا يشاطرها احد غلا ضجيج الاسى و القهر و الندم
..............